بعد كل طآاعہْ ة وعبآادة سوآاءً كآانت عمرة ، حج ، صيآام صلآة صدقہْ ة - أي عمل صآالح - كلنآا يردد هتآاف علي رضي آللہْ عنہْ يقول : ( ليت شعري ، من آلمقبول فنهنيہْ ، ومن آلمحروم فنعزيہْ ) و بعد كل طآاعہْ ة نردد أيضآاً قول إبن مسعود رضي آللہْ عنہْ : ( أيهآا آلمقبول هنيئًآا لكك ، أيهآا آلمردود جبر آلله مصيبتكك ) ولقد قآال عليّ رضي آللہْ عنہْ : ( لآ تهتمّوآ لقِلّہْ ة آلعمل ، وأهتمّوآ للقَبول ) ، ألم تسمعوآ آلله عز وجل يقول : ۞ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّہْ مِنَ الْمُتَّقِين ۞( المائدة) لآ تكن مثل بعض آلمسلمين ،آلذين ليسوآ حريصين على قبول طآاعآاتهم ، فإن آلتوفيق للعمل آلصآالح نعمة كبرى ، ولكنهآا لآ تتم إلآ بنعمہْ ة أخرى أعظم منهآا ، وهي نعمہْ ة آلقبول وإذآ علم آلعبد أن كثيرآ من آلأعمآال ترد على صآاحبهآا لأسبآاب كثيرة كآان أهم مآا يهمہْ معرفہْ ة أسبآاب آلقبول ، فإذآ وجدهآا في نفسه فليحمد آللہْ ، وليعمل على آلثبات على آلأستمرآار عليهآا ، وإن لم يجدهآا فليكن أول إهتمآامہْ من آلآن : آلعمل بهآا بجد وإخلآص للہْ تعآالى
و ليس آلتميز أن تقرأ عدة سآاعآات في آليوم ، أو أن تقتني جمعآا من آلكتب ! وإنمآا مقيآاس بنآاء آلعقل وإنضآاج آلفكر : دقہ ة إختيآاركك لمآا تقتني من كتب ، ومآا تقرأه من أسفآار آلعلم و آلحكمہ ة ،! ف حذآار أن تشتري تقليدآ ، أو أن تقرأ مبآاهآاة ، دون تمييز بين آلطيب و آلخبيث فأختيآار آلكتآاب كأختيآار آلطيب ، لآ يميزه إلآ آلحذآاق و آلمتخصصون ..
آلعلمآنية : هي رفض أية سلطآت تشريعية أو تنفيذية في آلدين تتدخل بحيآة آلفرد وترجمتهآ آلصحيحة : آللآدينية أو آلدنيوية فآلدين في آلعلمآنية ينتهي عندمآ يخرج آلفرد من آلمسجد أو من آلكنيسة مثآل للتوضيح لو حكم على شخص بآلإعدآم على أسآس ديني فهذآ آلحكم مرفوض في آلنظرة آلعلمآنية فيجب أن يكون آلحكم مبني على قآنون قضآئي وطني تضعه حكومة آلدولة ولآ يتدخل رئيس آلدولة فيه لأنه يجب أن يكون آلقضآء مفصولآ عن آلحكم فآلعلمآنية لآ تنهى عن أتبآع دين معين أو ملة معينة ، بل تنآدى بأن يتم فصل آلدين عن آلسيآسة وآلدولة وبأن تكون آلأديآن هي معتنق شخصي بين آلإنسآن و ربه أمآ معتقدآت آلعلمآنية في آلعآلم آلأسلآمي وآلعربي * آلطعن في حقيقة آلإسلآم وآلقرآن وآلنبوة * آلزعم بأن آلإسلآم أستنفذ أغرآضه وهو عبآرة عن طقوس وشعآئر روحية * آلزعم بأن آلفقه آلإسلآمي مأخوذ عن آلقآنون آلرومآني * آلوهم بأن آلإسلآم لآ يتلآئم مع آلحضآرة ويدعو إلى آلتخلف * آلدعوة إلى تحرير آلمرأة وفق آلأسلوب آلغربي * تشويه آلحضآرة آلإسلآمية وتضخيم حجم آلحركآت آلهدآمة في آلتآريخ آلإسلآمي وآلزعم بأنهآ حركآت إصلآح * إحيآء آلحضآرآت آلقديمة * إقتبآس آلأنظمة وآلمنآهج آللآدينية عن آلمغرب ومحآكآته فيهآ * تربية آلأجيآل تربية لآ دينية